مقال لفت نظرى على موقع مصراوى ..
فعلا شبابنا بخير بس يتوفر لنا الامكانيات وهما هايحبوا البلد ويقعدوا فيها ومش هايسبوها
طبعا انا اشكك فى رقم ( 19%) وانا ادعى انه اكتر من الرقم ده بثلاث اضعاف على الاقل ..
فعلا شبابنا بخير بس يتوفر لنا الامكانيات وهما هايحبوا البلد ويقعدوا فيها ومش هايسبوها
طبعا انا اشكك فى رقم ( 19%) وانا ادعى انه اكتر من الرقم ده بثلاث اضعاف على الاقل ..
أظهر إستطلاع رأى أجراه مركز المعلومات ودعم إتخاذ القرار أن غالبية الشباب يشعرون بالانتماء لمصر مشيرين إلى أن حل مشكلة البطالة وتوفير فرص عمل مناسبة وإصلاح نظام التعليم فى مقدمة أولويات تعزيز الانتماء الوطنى لديهم.
كما كشف الاستطلاع عن أن علاج المشكلات التى تواجههم تكمن فى مزيد من الجهود لتحسين الحالة الاقتصادية.
وأبدى 76% من الشباب ممن جرى استطلاع آرائهم أنهم على استعداد للمشاركة المستقبلية فى الانتخابات أو الاستفتاءات القادمة، فيما كان الشباب من الذكور وأصحاب المستويات الاقتصادية المنخفضة والمبحوثين فى الريف ومحافظات الوجه البحرى هم الأكثر استعدادا للمشاركة المستقبلية فى الانتخابات أو الاستفتاءات. ( اشك فى الكلام ده الصراحة ).
وقد أشار أحد المبحوثين فى الاستطلاع - التى أجريت على عينة مكونة من 960 شخصا من الشباب من الفئة العمرية من 15 إلى 35 عاما بهدف التعرف على درجة شعورهم بالانتماء تجاه وطنهم - إلى أن تحسين الحالة الاقتصادية يؤدى إلى تحسين جميع الأوضاع ، حيث أن الحالة الاقتصادية هى التى تحدد مدى إنتماء الشباب للبلد.
ويرى أخر أنه يجب حل مشاكل الشباب أولا من خلال توفير فرص عمل وسكن لهم بمجرد إنهاء دراستهم ، عند ذلك سيكون هناك إنتماء لدى الشباب.
وأفادت نتائج الاستطلاع - الذى أجراه مركز دعم وإتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء - بأن 20% من المبحوثين يرون أن نظام التعليم المصرى ليس له دور فى تأصيل الشعور بالانتماء ، بينما يرى 70% منهم عكس ذلك.
وكان أصحاب المستويات التعليمية المتوسطة والمنخفضة وأصحاب المستويات الاقتصادية المتوسطة والمنخفضة والمبحوثين فى الريف وفى محافظات وجه قبلى ووجه بحرى هم أكثر الفئات التى ترى أن نظام التعليم المصرى له دور فى تأصيل الشعور بالانتماء.
وأرجع 51% من الشباب الذين يرون أن التعليم فى مصر لا يلعب دورا فى تأصيل الشعور بالانتماء ذلك إلى قصور فى المناهج التعليمية والمحتوى التعليمى
وعن المشاركة فى الحياة السياسية، أظهر إستطلاع مركز دعم وإتخاذ القرار أن 5% فقط من الشباب بالعينة ينتمون للأحزاب السياسية، وجاءت أهم أسباب إنضمام الشباب للأحزاب السياسية متمثلة فى وجود أقارب وأصدقاء للشباب فى نفس الحزب أو لأنه يعطى فرصة لتحسين وضع البلد أو لأن الحزب الذى ينتمون إليه هو الحزب الأقوى وذو الشعبية الأكبر وذلك بنسبة 23 و22 و20% على التوالى.
وكشف الاستطلاع عن أن 41% من المبحوثين أشاروا إلى أنهم لم يشاركوا من قبل فى أى إنتخابات أو إستفتاءات ، بينما شارك 39% منهم فى الانتخابات أو الاستفتاءات السابقة ، وكانت إنتخابات مجلس الشعب هى أكثر الانتخابات التى شارك فيها غالبية المبحوثين.
وأرجع 29% من الشباب -الذين لم يشاركوا فى أى إنتخابات أو استفتاءات سابقة - ذلك إلى عدم وجود وقت لديهم.
وحول المشاركة فى الانتخابات غير السياسية (النقابات ، والنوادى ، وإتحادات الطلبة) أظهر الاستطلاع أن حوالى ربع عينة الشباب 26% شاركوا من قبل فى إنتخابات غير سياسية، وجاءت انتخابات اتحادات الطلبة كأكثر الانتخابات التى شارك فيها نصف هؤلاء الشباب بالعينة.
وكشف إستطلاع مركز دعم وإتخاذ القرار عن أن مشاهدة التليفزيون وقراءة القرآن أو الإنجيل والقراءة بصفة عامة هى أكثر ما يلجأ إليه الشباب لشغل وقت الفراغ بنسب 23 و20 و19% على التوالى ، فيما يشارك 11% من الشباب فى الأنشطة التطوعية.
وأشار الاستطلاع إلى أن الشباب ذوى المستوى التعليمى المرتفع وأصحاب المستويات الاقتصادية المرتفعة والشباب فى الحضر هم الأكثر مشاركة فى الأنشطة التطوعية ، وقد جاء جمع التبرعات على رأس الأنشطة التطوعية التى يقوم بها 37% من الشباب المشاركين فى الأنشطة التطوعية.
وحول الرغبة فى الهجرة للخارج أظهر الاستطلاع أن 19% من عينة الشباب يرغبون فى الهجرة الدائمة للخارج ، وأرجع 88% من هؤلاء أن أهم سبب وراء هذه الرغبة هو الحصول على فرصة عمل ودخل أفضل.
وفيما يختص بالتعليم والعمل ، أشار 87% من الشباب العاملين إلى أنهم راضون عن عملهم، وكانت زيادة المرتبات هى أهم المقترحات لزيادة الشعور بالرضا فى العمل بنسبة 31%.
وبالنسبة لسهولة الحصول على الخدمات الحكومية، أظهر إستطلاع الرأى حول آليات تأصيل الشعور بالانتماء لدى الشباب أن 43% من الشباب يحصلون على الخدمات الحكومية بسهولة، بينما 40% منهم لا يحصلون عليها بسهولة، وأن الانتظار فترات طويلة هى أهم الصعوبات التى يواجهها 39% من الشباب - من الذين لا يحصلون على الخدمات الحكومية بسهولة - فى المصالح الحكومية.
ومن جانب حرية ممارسة الشعائر الدينية قال 95% ممن شملهم الاستطلاع "إنهم يمارسون الشعائر الدينية بحرية كاملة، كما أشارت نفس النسبة إلى أنهم لا يشعرون بالاضطهاد بسبب توجهاتهم الدينية".
وقال أحد المبحوثين إن أكثر شىء يشجع الناس على المشاركة فى الحياة السياسية هو زيادة توعية الناس عن كيفية المشاركة فى الحياة السياسية عن طريق وسائل الإعلام والأماكن التعليمية فى الجامعة".
اتمنى انى اكون ماطولتش عليكم بس المقال يستاهل الصراحة
كما كشف الاستطلاع عن أن علاج المشكلات التى تواجههم تكمن فى مزيد من الجهود لتحسين الحالة الاقتصادية.
وأبدى 76% من الشباب ممن جرى استطلاع آرائهم أنهم على استعداد للمشاركة المستقبلية فى الانتخابات أو الاستفتاءات القادمة، فيما كان الشباب من الذكور وأصحاب المستويات الاقتصادية المنخفضة والمبحوثين فى الريف ومحافظات الوجه البحرى هم الأكثر استعدادا للمشاركة المستقبلية فى الانتخابات أو الاستفتاءات. ( اشك فى الكلام ده الصراحة ).
وقد أشار أحد المبحوثين فى الاستطلاع - التى أجريت على عينة مكونة من 960 شخصا من الشباب من الفئة العمرية من 15 إلى 35 عاما بهدف التعرف على درجة شعورهم بالانتماء تجاه وطنهم - إلى أن تحسين الحالة الاقتصادية يؤدى إلى تحسين جميع الأوضاع ، حيث أن الحالة الاقتصادية هى التى تحدد مدى إنتماء الشباب للبلد.
ويرى أخر أنه يجب حل مشاكل الشباب أولا من خلال توفير فرص عمل وسكن لهم بمجرد إنهاء دراستهم ، عند ذلك سيكون هناك إنتماء لدى الشباب.
وأفادت نتائج الاستطلاع - الذى أجراه مركز دعم وإتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء - بأن 20% من المبحوثين يرون أن نظام التعليم المصرى ليس له دور فى تأصيل الشعور بالانتماء ، بينما يرى 70% منهم عكس ذلك.
وكان أصحاب المستويات التعليمية المتوسطة والمنخفضة وأصحاب المستويات الاقتصادية المتوسطة والمنخفضة والمبحوثين فى الريف وفى محافظات وجه قبلى ووجه بحرى هم أكثر الفئات التى ترى أن نظام التعليم المصرى له دور فى تأصيل الشعور بالانتماء.
وأرجع 51% من الشباب الذين يرون أن التعليم فى مصر لا يلعب دورا فى تأصيل الشعور بالانتماء ذلك إلى قصور فى المناهج التعليمية والمحتوى التعليمى
وعن المشاركة فى الحياة السياسية، أظهر إستطلاع مركز دعم وإتخاذ القرار أن 5% فقط من الشباب بالعينة ينتمون للأحزاب السياسية، وجاءت أهم أسباب إنضمام الشباب للأحزاب السياسية متمثلة فى وجود أقارب وأصدقاء للشباب فى نفس الحزب أو لأنه يعطى فرصة لتحسين وضع البلد أو لأن الحزب الذى ينتمون إليه هو الحزب الأقوى وذو الشعبية الأكبر وذلك بنسبة 23 و22 و20% على التوالى.
وكشف الاستطلاع عن أن 41% من المبحوثين أشاروا إلى أنهم لم يشاركوا من قبل فى أى إنتخابات أو إستفتاءات ، بينما شارك 39% منهم فى الانتخابات أو الاستفتاءات السابقة ، وكانت إنتخابات مجلس الشعب هى أكثر الانتخابات التى شارك فيها غالبية المبحوثين.
وأرجع 29% من الشباب -الذين لم يشاركوا فى أى إنتخابات أو استفتاءات سابقة - ذلك إلى عدم وجود وقت لديهم.
وحول المشاركة فى الانتخابات غير السياسية (النقابات ، والنوادى ، وإتحادات الطلبة) أظهر الاستطلاع أن حوالى ربع عينة الشباب 26% شاركوا من قبل فى إنتخابات غير سياسية، وجاءت انتخابات اتحادات الطلبة كأكثر الانتخابات التى شارك فيها نصف هؤلاء الشباب بالعينة.
وكشف إستطلاع مركز دعم وإتخاذ القرار عن أن مشاهدة التليفزيون وقراءة القرآن أو الإنجيل والقراءة بصفة عامة هى أكثر ما يلجأ إليه الشباب لشغل وقت الفراغ بنسب 23 و20 و19% على التوالى ، فيما يشارك 11% من الشباب فى الأنشطة التطوعية.
وأشار الاستطلاع إلى أن الشباب ذوى المستوى التعليمى المرتفع وأصحاب المستويات الاقتصادية المرتفعة والشباب فى الحضر هم الأكثر مشاركة فى الأنشطة التطوعية ، وقد جاء جمع التبرعات على رأس الأنشطة التطوعية التى يقوم بها 37% من الشباب المشاركين فى الأنشطة التطوعية.
وحول الرغبة فى الهجرة للخارج أظهر الاستطلاع أن 19% من عينة الشباب يرغبون فى الهجرة الدائمة للخارج ، وأرجع 88% من هؤلاء أن أهم سبب وراء هذه الرغبة هو الحصول على فرصة عمل ودخل أفضل.
وفيما يختص بالتعليم والعمل ، أشار 87% من الشباب العاملين إلى أنهم راضون عن عملهم، وكانت زيادة المرتبات هى أهم المقترحات لزيادة الشعور بالرضا فى العمل بنسبة 31%.
وبالنسبة لسهولة الحصول على الخدمات الحكومية، أظهر إستطلاع الرأى حول آليات تأصيل الشعور بالانتماء لدى الشباب أن 43% من الشباب يحصلون على الخدمات الحكومية بسهولة، بينما 40% منهم لا يحصلون عليها بسهولة، وأن الانتظار فترات طويلة هى أهم الصعوبات التى يواجهها 39% من الشباب - من الذين لا يحصلون على الخدمات الحكومية بسهولة - فى المصالح الحكومية.
ومن جانب حرية ممارسة الشعائر الدينية قال 95% ممن شملهم الاستطلاع "إنهم يمارسون الشعائر الدينية بحرية كاملة، كما أشارت نفس النسبة إلى أنهم لا يشعرون بالاضطهاد بسبب توجهاتهم الدينية".
وقال أحد المبحوثين إن أكثر شىء يشجع الناس على المشاركة فى الحياة السياسية هو زيادة توعية الناس عن كيفية المشاركة فى الحياة السياسية عن طريق وسائل الإعلام والأماكن التعليمية فى الجامعة".
اتمنى انى اكون ماطولتش عليكم بس المقال يستاهل الصراحة